«رحمة محسن تتصدر البحث» عقب تداول فيديوهات شخصية مع طليقها.. معلومات عنها

«مقاطع رحمة محسن المتداولة» مع طليقها تشعل الجدل +18.. نبذة عنها…عادت الفنانة الشعبية رحمة محسن إلى واجهة الأحداث خلال الساعات الماضية، بعد انتشار جدل واسع على منصات التواصل حول تداول محتوى منسوب لها يتعلق بحياتها الخاصة، وهو ما دفع جهات قانونية وأمنية للتدخل وفتح تحقيقات موسعة في الواقعة.

«انتشار مقاطع لرحمة محسن» برفقة طليقها يثير الجدل +18.. تفاصيل عن حياتها…وتأتي هذه التطورات بعد تقدّم أحد المحامين ببلاغ رسمي للنائب العام يتهم فيه الفنانة بالتحريض على الفسق ونشر محتوى غير لائق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مستشهدًا بمواد متداولة على منصات إلكترونية. وطالب مقدم البلاغ باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وإجراء فحص فني للمقاطع المنشورة.

«مقاطع رحمة محسن المتداولة» مع طليقها تشعل الجدل +18.. نبذة عنها

على جانب آخر، رد فريق الدفاع الخاص بالفنانة ببلاغ للنائب العام اتهم فيه زوجها السابق بممارسة الابتزاز الإلكتروني والتهديد بنشر مواد شخصية تم الحصول عليها -وفق البلاغ- خلال فترة الزواج دون علمها أو موافقتها. وأفاد الدفاع بأن الفنانة كانت ضحية استغلال للثقة وواجهت تهديدات بدفع مبالغ مالية مقابل عدم نشر المحتوى، وهو ما دفعها للتحرك قانونيًا.

بعد تداول مشاهد خاصة لرحمة محسن مع طليقها وتصدرها الترند.. تعرف عليها

مصادر أمنية أكدت أن الجهات المختصة بدأت في فحص المواد المتداولة لتحديد حقيقتها ومصدرها، ومعرفة ما إذا كانت منسوبة بالفعل للفنانة أم أنها مزيفة ضمن عمليات تشويه إلكتروني متكررة تحدث بين الحين والآخر لشخصيات عامة.

“رحمة محسن” تتصدر مواقع التواصل عقب انتشار مقاطع خاصة +18.. معلومات مهمة عنها

ورغم الضجة الكبيرة، التزمت الفنانة الصمت لفترة قبل أن تُدلي بتصريح مقتضب عبر حساباتها أعربت فيه عن شعورها بالانهيار النفسي، مؤكدة أنها لم ترتكب أي مخالفة وأنها تتعرض لمحاولة تدمير سمعتها. وقالت: «أنا اتأذيت جدًا، وثقت في شخص غلط وبتعرض لتهديد وابتزاز».

بعد فيديو رحمة محسن مع طليقها الذي أثار الجدل دون أي محتوى غير لائق.. من هي؟

قانونيون أكدوا أن القضية نموذج جديد لتداخل الحياة الشخصية مع الفضاء الإلكتروني، مشددين على ضرورة حماية الخصوصية مهما كانت الأطراف وشهرتهم. كما نبهوا إلى أهمية عدم تداول أي محتوى غير موثوق حتى انتهاء التحقيقات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *