“فيديوهات غرفة نوم رحمة محسن” تهز الوسط الفني وتثير الجدل
«فيديو غرفة رحمة» يتصدر مواقع التواصل.. والأزمة تتفاقم…عادت الفنانة المصرية رحمة محسن إلى صدارة المشهد الإعلامي خلال الأيام الماضية، بعدما أثارت أزمتها الشخصية جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، عقب تداول مزاعم حول تسريب مواد خاصة منسوبة إليها وإلى زوجها السابق. القضية التي بدأت كتسريب محدود تحوّلت سريعًا إلى ملف رأي عام يتداخل فيه الفن والقانون والخصوصية وأخلاقيات استخدام التكنولوجيا.
«فيديو غرفة رحمة» يتصدر مواقع التواصل.. والأزمة تتفاقم
تعود قصة الخلافات بين رحمة وزوجها السابق إلى ما يقارب العامين، حين تم الزواج بينهما بشكل عرفي وفق مصادر مقربة، وسط تحفظ الزوج عن الإعلان الرسمي للعلاقة. ومع مرور الوقت طالبت الفنانة بحسب المقربين بتحويل الزواج إلى رسمي معلن، وهو ما تسبب في خلافات انتهت بالانفصال.
غرفة نوم رحمة محسن في الواجهة.. فيديوهات +18 تثير عاصفة إعلامية
الأزمة تصاعدت بعد ظهور مزاعم حول تسريب مواد خاصة تم تصويرها خلال فترة الزواج، وهو ما أثار صدمة لدى الجمهور، ولا سيما مع الحديث عن محاولات ابتزاز بمبالغ مالية كبيرة مقابل عدم نشرها.
وفي المقابل، تقدّم أحد المحامين ببلاغ للنائب العام اتهم فيه الفنانة بارتكاب وقائع غير لائقة، مستندًا إلى تداول المحتوى عبر مواقع التواصل، بينما نفت مصادر مقربة من الفنانة تلك الادعاءات تمامًا، مؤكدة أنها ضحية جريمة إلكترونية نافذة تستهدف سمعتها وحياتها الشخصية.
مشاهد خاصة داخل غرفة رحمة محسن تنتشر.. ومتابعون: أين الحقيقة؟
حتى الآن لم تُصدر رحمة محسن أي تصريح رسمي. مصدر مقرّب أفاد أنها تتعرض لضغط نفسي كبير وتجهّز فريقًا قانونيًا لملاحقة كل من يروّج الاتهامات أو يشارك في تداول المواد المنسوبة لها.
في المقابل، عبّر مقربون من الزوج السابق عبر مواقع إعلامية عن رفضهم “الزج باسمه في الأزمة”، مؤكدين أنه لا علاقة له بما يجري.
“رحمة محسن” وغرفة النوم.. ضجة واسعة والمشاهير يعلقون
بالتزامن مع الأزمة، تستعد رحمة لتصوير دورها في مسلسل “علي كلاي” المقرر عرضه في رمضان 2026، ما يجعل الأزمة اختبارًا صعبًا لقدرتها على الاستمرار في مسارها الفني وسط الضغوط.
مقاطع خاصة لرحمة محسن +18 تشعل الجدل دون أي محتوى مخالف
الجمهور انقسم بين من يعتبرها ضحية ومَن يُحملها المسؤولية، فيما عبّر داعمون لها بعبارات مثل: “الحقيقة لا تحتاج إلى تبرير”.
ويؤكد خبراء أن هذه القضية قد تكون محطة مفصلية في صناعة الإعلام الفني وملف الجرائم الإلكترونية في مصر، مشيرين إلى ضرورة احترام خصوصيات الأفراد وعدم تحويل القضايا الشخصية إلى مادة ترفيهية.